استقرار مؤشر مديري مشتريات المواد الغذائية في مصر خلال نوفمبر
الأرضأظهر مسح نُشرت نتائجه اليوم الأحد أن نشاط القطاع الخاص غير النفطي في مصر انكمش للشهر الثاني عشر على التوالي في نوفمبر مع ارتفاع التوقعات للتضخم، وهو ما أدى إلى انخفاض طلبات الأعمال الجديدة بأسرع وتيرة في عام.
وجاءت قراءة مؤشر آي.إتش.إس ماركت لمديري المشتريات عند 48.7، أي دون مستوى الخمسين نقطة الفاصل بين النمو والانكماش، دون تغيير عن أكتوبر.
اقرأ أيضاً
- المواد الغذائية تطالب بتنفيذ قرار وزير التموين بكتابة سعر السلع على المنتجات
- الزراعة الأوكرانية : صادرات الحبوب تتجاوز 17 مليون طن خلال موسم 2022/2023.
- شعبة المواد الغذائية: استقرار أسعار المواد الغذائية والمصانع تتحكم في التسعير
- شعبة المواد الغذائية: انخفاض سعر كيلو الأرز بمقدار 4 جنيهات ودخول محصول جديد بالأسواق أغسطس المقبل
- شعبة المواد الغذائية: أسعار الياميش أقل بنسبة 30% بمعارض أهلا رمضان والمجمعات الاستهلاكية
- «شعبة المواد الغذائية» تطالب المنتجين بتقليل هامش الربح والمساهمة في العبور من الأزمة
- المواد الغذائية تكشف سر ارتفاع الأسعار.. و تداعيات قرار وقف تصدير السلع
- زيادة البيض الأبيض والأحمر وانخفاض البلدي .. أسعار بورصة البيض بالمحافظات اليوم الثلاثاء
- انخفاض أسعار الدواجن البيضاء .. أسعار السلع النهائية اليوم السبت
- السعودية ترفع نسبة مشتريات القمح من مستثمريها بالخارج ٢٠٪
- برنامج مساعدات سريلانكي لمواجهة ارتفاع أسعار المواد الغذائية
- تحذيرات يمنية من نقص حاد في مخزون السلع والمواد الغذائية
وسجل المؤشر الفرعي لتضخم تكلفة مدخلات الانتاج 63.7، وهي ثاني أسرع وتيرة في أكثر من ثلاث سنوات، بعد قراءة أكتوبر التي بلغت 64.5.
وقالت مؤسسة آي.إتش.إس ماركت "فقدان طلب العملاء والتباطؤ بسبب مشكلات سلسلة التوريد العالمية كان دائما سبب الانكماش.
"أشارت الشركات إلى أن ارتفاع أسعار البيع عرقل إنفاق العملاء دائما في السوق المحلية".
وتراجع المؤشر الفرعي لتوقعات الإنتاج المستقبلية إلى 60.6، أدنى مستوى في عام، من 65 في أكتوبر، مع تأثر المعنويات بتوقعات ارتفاع التضخم.
وزاد المؤشر الفرعي للإنتاج إلى 47.7 من 47.5 في أكتوبر، بينما انخفض المؤشر الفرعي للطلبات الجديدة إلى 48.6 من 48.7.
وقالت آي.إتش.إس ماركت "ارتفاع تكاليف الوقود والشحن غالبا ما أدى إلى زيادة الأسعار، بما في ذلك للمواد الخام مثل المواد الغذائية والورق" مضيفة أن الشركات رفعت الأجور أيضا استجابة لارتفاع تكاليف المعيشة.