الزراعة والري تتوافقان على تذليل العقبات أمام الموضوعات المشتركة بين الوزارتين
الأرضعقدت اللجنة التنسيقية المُشتركة العليا بين وزارة الموارد المائية والري ووزارة الزراعة وإستصلاح الأراضي إجتماعها رقم (٣٢) برئاسة االدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والري ، و السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الاراضي وبحضور رؤساء المصالح والهيئات والقطاعات المعنيين بالوزارتين وذلك لبحث الموضوعات والمشروعات المشتركة بين الوزارتين.
وأكد الدكتور سويلم على مواصلة العمل على تذليل كافة العقبات التى تواجه الموضوعات المشتركة بين الوزارتين.
وأكد الأستاذ القصير على ضرورة الإستمرار في إنعقاد هذه اللجنة بشكل دورى لمواصلة التنسيق بين الوزارتين بشكل دائم.
اقرأ أيضاً
- وزير الري يشدد على وضع معايير وجدول زمنى لتحويل زراعات قصب السكر للري الحديث
- «المناخ الزراعي» يستقبل وفوداً من 14 دولة للتعرف علي نظم الزراعة والري الحديثة
- زراعة وإنتاج البطاطس بطريقة الرى الحديث - ملف كامل
- وزير الري: نعمل على تحويل نظم الري الحديث في مساحة 48 ألف فدان
- وزير الري: نستهدف تأهيل 500 كيلومتر مساقي وتحويل 60 ألف فدان للري الحديث
- عبد العاطي: 1.35 مليون فدان تم تحويلها للري الحديث
- إلزام مزارعي القليوبية وبني سويف تطبيق أنظمة الري الحديث خلال 3 أشهر
- يقلل كمية الأسمدة و يزيد من إنتاج المحصول.. تعرف علي فوائد استخدام الري الحديث
- الزراعة تتابع محصول القمح تحت نظام الري الحديث في النوبارية
- الزراعة: الري تشجع مزارعي الأقصر على التحول إلى نظم الري الحديثة والتوسع في زراعة قصب السكر بالشتلات
- القصير وعبد العاطي يترأسا إجتماع اللجنة التنسيقية العليا بين وزارتي الزراعة والري
- كيفية تسميد وتوزيع الملقحات على التفاح مع نظام الري بالغمر
وتم خلال الإجتماع مناقشة موقف التحول من الرى بالغمر إلى نظم الري الحديث ، حيث تم الاتفاق على الإستمرار فى متابعة التحول للرى الحديث بالأراضي الرملية ، وتطبيق غرامات تبديد المياه تجاه المخالفين حال إستخدامهم للرى بالغمرفى الأراضى الرملية ، مع بحث آلية التوسع فى التحول للرى الحديث فى البساتين ومزارع قصب السكر.
كما تم خلال الاجتماع مناقشة موقف عدد من المشروعات المشتركة الجارى تنفيذها أو دراستها في ضوء خطة الدولة لترشيد إستخدام المياه وتعظيم العائد من وحدة المياه وزيادة الانتاجية المحصولية مثل تأهيل المساقي ومشروعات التوسع الزارعي اعتماداً على مياه الصرف الزراعي المعالجة.