«الأعلى للإستثمار»: حزمة من الحوافز لدعم القطاعين الزراعي والصناعي
محمود موسى الأرضترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الاجتماع الأول للمجلس الأعلى للاستثمار بعد إعادة تشكيله، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وحسن عبد الله محافظ البنك المركزي، والوزراء والمسئولين وممثلي القطاع الخاص من أعضاء المجلس.
جاء ذلك لدعم الاستثمار الزراعي والنقل وغيرها من القطاعات:
- مشروع قرار بالاستفادة من مؤسسة التمويل الدولية IFC، للتعاقد مع مكتب استشاري عالمي؛ لوضع رؤية تشاركية واستراتيجية واضحة للاستثمار في مصر، وآليات تحسين ترتيب مصر في مؤشر سهولة ممارسة الأعمال خلال السنوات المقبلة، لتحقيق المستهدف القومي برفع معدلات الاستثمار إلى ما يتراوح بين 25% إلى 30%.
- دراسة تعديل 9 مواد من قانون المناطق الاقتصادية ذات الطبيعة الخاصة 83 لسنة 2005، مع استحداث عدد من المواد الإضافية على نص القانون، بما يمنح مزايا واعفاءات للمنطقة الاقتصادية،.
اقرأ أيضاً
- البنك الزراعي المصري يوقع بروتوكول لتمويل الفرص الاستثمارية بمراكز الشباب لتحقيق التنمية
- «السيسي»: حريصون على تحقيق طفرة في جذب وتشجيع وتعزيز الاستثمار المحلي والأجنبي
- 22 قراراً لـ«الأعلى للاستثمار» بعد إعادة تشكيله برئاسة «السيسي»
- «السيسي» يترأس الاجتماع الأول للمجلس الأعلى للاستثمار بعد إعادة تشكيله
- «الزراعة» تنفذ يوم حصاد لمحصول القمح بالقليوبية
- «الزراعة»: تجديد اعتماد معمل سمارت لاب لتشخيص الأمراض النباتية لمدة 4 سنوات
- فوائد إضافة تقاوي سلفات الزنك إلى محصول الأزر
- «الزراعي المصري»: نستهدف تمكين الشباب لتحسين جودة حياتهم وتحقيق التنمية.. و70% من محفظة الإئتمان لتمويل مشروعاتهم
- تعرف على حجم الرقعة الزراعية في مصر.. وإنجاز جديد بنهاية 2024
- «التصديري» يحذر: صادرات البرتقال إلى أوروبا مهدد بالتوقف.. وقيود جديدة على الشحنات
- وزيرة التضامن تتفقد الصوب الزراعية بالمنيا ضمن «تمكين المرأة الريفية»
- «الزراعة» تعلن 5 شروط لحجز أضاحي العيد من 13 منفذ.. تفاصيل
وحدة دائمة بالوزراء لتلقي شكاوى الشركات الناشئة
- إنشاء وحدة دائمة بمجلس الوزراء برئاسة الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار، تختص بوضع السياسات والقوانين واللوائح المناسبة لنمو وازدهار الشركات الناشئة في مصر، وكذا تلقي شكاوى الشركات الناشئة بالتنسيق مع وحدة حل مشاكل المستثمرين ووضع حلول ملائمة لكل منها بالتنسيق مع جهات الاختصاص.
- اعتماد حزمة من الحوافز دعما لعدد من القطاعات والمشروعات، ومنها ما يتعلق بدعم القطاع الزراعي، والصناعي، والطاقة فيما يخص إنتاج الهيدروجين الأخضر، هذا إلى جانب قطاع الإسكان وما يخص المطورين العقاريين والمشروعات الاستثمارية بالمدن الجديدة، وكذا قطاع النقل فيما يتعلق برسوم الصادرات والجمارك، وتوحيد استراتيجية التسعير.