تصاعد احتجاجات مزارعو أوروبا وتخوف من إغلاق الأسواق
سارة أسامة الأرضبلجيكا: إقامة عشرات الحواجز لتعطيل ميناء حاويات رئيسي للضغط على الحكومة
فرنسا: طوابير الجرارات المحتجة تقترب من سوق ريجيس الدولي للأغذية
اسبانيا: تنضم إلى احتجاجات المزارعين لتخفيف التكاليف
اقرأ أيضاً
- الحكومة تدرس سوق القمح العالمي لتعديل سعر استلامه من المزارعين
- احتجاج المزارعون ومنتجو الألبان بفرنسا على صعود أسعار المواد الغذائية
- «التموين» تعلن استلام 786 ألف طن قصب من المزارعين وإنتاج أكثر من 74 ألف طن سكر
- خبير مناخ يحذر المزارعين من تأثير تغيرات المناخ علي محصوليّ القمح والمانجو
- الزراعة :القوافل الإرشادية العلمية للمحاصيل الاستراتيجية مع المزارعين في محافظات الصعيد
- مزارعو ألمانيا يتظاهرون ضد ارتفاع أسعار الشاحنات الزراعية
- تفاصيل مبادرة الفرق الإرشادية لتحسين مستوى معيشة المزارعين وتوفير فرص عمل
- «الزراعة»: ضخ 7 مليارات جنيه لدعم المزارعين لتوفير نصف مليون رأس ماشية
- «التموين»: توريد 100 ألف طن قصب من المزارعين بمصانع السكر بالصعيد
- «مكافحة الآفات» يحذر المزارعين: الثمار المتساقطة تسمح بتكاثر وانتشار ذباب الفاكهة
- يوم حقلي للمهندسين والمزارعين للتوعية بأهمية زراعة النخيل بالمنيا
- الزراعة تقدم كل الدعم الفني والإرشادي للمنتفعين والمزارعين بشمال وجنوب سيناء
إيطاليا: اعتزام 1000 مزارع في مشاركة مسيرات بروكسل غد الخميس
نفذ المزارعون الفرنسيون والبلجيكيون، عشرات الحواجز على الطرق السريعة وعلى الطرق المؤدية إلى ميناء حاويات رئيسي اليوم الأربعاء 31 يناير، للضغط على الحكومات لتخفيف القواعد البيئية وحمايتها من ارتفاع التكاليف و الواردات الرخيصة، وانتشرت الاحتجاجات في جميع أنحاء أوروبا.
وقال المزارعون الإسبان، إنهم سينضمون إلى الحركة، بينما يعتزم ألف مزارع إيطالي المشاركة في مسيرات في بروكسل غداً الخميس 1 فبراير، للضغط على زعماء الاتحاد الأوروبي المجتمعين في العاصمة للتحرك. كما اتخذ المزارعون الألمان والرومانيون الذين لديهم مظالم مماثلة إجراءات.
ويقول المزارعون إنهم لا يحصلون على أجور كافية، ويخنقهم الضرائب والقواعد الخضراء ويواجهون منافسة غير عادلة من الخارج، كما أضافت المزارعة البلجيكية أديلين تشمشت (28 عاما) "إذا واصلنا هذا، فإن نهاية الزراعة تعني نهاية الحضارة"، ملقية اللوم على الإفراط في التنظيم والإجراءات الورقية
وفي فرنسا، اقتربت طوابير طويلة من الجرارات من باريس وسوق ريجيس الدولي للأغذية، وهو مركز لإنتاج المنتجات لفرنسا وخارجها وخط أحمر للحكومة، التي لم تتدخل حتى الآن لإزالة الحصار.