أبرز المعلومات عن سلالة كورونا الثالثة.. تعرف عليها
احمد السيد الأرضلم تمر أيام على ظهور السلالة الثانية من فيروس كورونا في بريطانيا، المعروفة بشراستها، حتى ظهرت سلالة ثالثة أشد منها في جنوب أفريقيا، حيث جاء الإعلان عن السلالة الجديدة، وشدتها على لسان مات هانكوك، وزير الصحة البريطاني.
ونستعرض لكم أبرز المعلومات عن الثلالة الثالثة كالتالي:
- رصد حالتين أكثر عدوى من السلالة المنتشرة في بريطانيا، كانتا على اتصال مع أشخاص عادوا من جنوب أفريقيا، وجرى عزلهم.
اقرأ أيضاً
- وزير التعليم العالي يلتقي بوفد اللجنة العلمية لإنتاج لقاح كورونا
- د. مصطفى مدبولي: مصنع «كورونا» الجديد نموذجا ناجحا للقطاع الخاص
- وزير الغذاء الهندي: توقف برنامج الغذاء المجاني المطبق بفترة جائحة كورونا
- 800 مليون جائع بسبب تغير المناخ وكورونا
- تراجع إصابات فيروس كورونا بنسبة 55% خلال الاسبوع الحالي مقارنة بالأسبوع الماضي
- دراسة علمية تكشف عن أهمية اللبن في الوقاية من فيروس كورونا
- الغرف التجارية تكشف حقيقة اختفاء أي سلعة خلال السنوات الـ8 الماضية
- حمادة السعدنى: الأزمة العالمية أشعلت أسعار مواد البناء
- محمد الخشن: مصر الأقل تأثرا بأزمات الحرب الروسية الأوكرانية وكورونا
- تعاون بين الزراعة والتعليم العالي في إنتاج أول لقاح مصري ضد كورونا
- ارتفاع أسعار منتجات الألبان الأمريكية بسبب ”أوميكرون”
- الأردن يعلن تعافي الصادرات الزراعية من تبعات كورونا
- أكثر انتشارًا من الأولى والثانية.
- لا يزال العلماء في جنوب أفريقيا يحاولون رسم صورة عن الوباء الجديد.
- السلالة الجديدة يشترك في بعض القواسم مع السلالة المنتشرة في بريطانيا، لكنها تتطور بصورة منفصلة.
- هذا النوع الجديد من الفيروس مقلق للغاية، لأنه أكثر قابلية للانتقال.
- تبدو متحورة أكثر من تلك التي رصدت قبل أيام.
- السلالة الثالثة من فيروس كورونا تشكل مصدر قلق كبير للحكومة البريطانية، لذلك تحركت بسرعة وأقفت منعت الرحلات مع جنوب أفريقيا.
- ربما تكون السلالة الثالثة تفسر الارتفاع الكبير في عدد الإصابات في جنوب أفريقيا مؤخرا.
- السلالة أكثر عدوى بين صغار السن، كما أن الفيروس محمل بجزئيات أكبر مما يفسر انتشاره السريع.
- السلالة الثالثة أكثر عدوى من سابقاتها، وربما تصيب الشباب وقد تكون مقاومة أكثر للقاحات من النسخ الحالية من الوباء.
- لا يزال البحث مستمرا لتأكيد التهديد الذي تمثله السلالة الجديدة، ويبدو أنه لا يثير أعراضا أكثر خطورة أو يتطلب علاجا مختلفا.