«الزراعة» توضح أخطر آفات «القطن».. وطرق المكافحة
محمد عدليطقال خبراء الزراعة، إن «حفار القطن» من أخطر الآفات التي تهدد محصول القطن وتسبب خسائر اقتصادية كبيرة، حال إهمال تنفيذ التوصيات وبرامج المكافحة الواردة بشأنه.
وحددت لجنة المبيدات بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، 3 علامات ظاهرية تؤكد وقوع الإصابة بـ«حفار القطن»، كمرجعية يمكن للمزارعين الاستناد عليها لبدء إجراءات المكافحة الموصى.
وتلك العلامات كالتالي :-
اقرأ أيضاً
- السنغال تنجح في زراعة وحصاد القمح بفضل البذور المصرية
- أستاذ جيولوجيا يفجر مفاجأة: استمرار توقف توربينى «سد النهضة» عن العمل للأسبوع الثانى
- «المركزي»: تعطيل العمل فى البنوك يومي الأحد والإثنين المقبلين.. تفاصيل
- «الشرق للأعلاف» تكشف أسباب ارتفاع أسعار الخامات مع بدء إدراج الشركات بـ«بورصة السلع»
- د. محمود محمد بندارى يكتب: مرض حساسية القمح ونصائح للتعايش معه
- نقيب الزراعيين يطالب بإستراتيجية مصرية تربط بين الإكتفاء الذاتي من القمح وصناعة الخبز
- «الزراعة الآلية» تستعد لموسم حصاد القمح بتقليل الفاقد وخفض التكاليف
- الرئيس السيسي يتفقد عدداً من مشروعات المحاور والطرق بالجيزة
- الإفراج عن 160 ألف طن ذرة وصويا بـ80 مليون دولار.. الزراعة في أسبوع
- «التنظيم والإدارة» يرد على الاستفسارات بشأن شغل الوظائف القيادية
- وزير النقل يزور ميناء السخنة ويتناول وجبة الإفطار مع العاملين
- وزير الإسكان يمنح مهلة 20% من المدة الأصلية لقطع الأراضي بالمدن الجديدة
1. ذبول النباتات المتصلة بالتربة.
2. رصد أنفاق تغذية متعرجة مرتفعة عن سطح التربة “قطرها يتراوح بين 1 إلى 1.5سم” .
3.الإصابات تبدأ من بطن الخط وتتجه نحو الجورة .
الحقول التي يرتفع فيها الإصابة
وكشفت اللجنة، أن معدلات الإصابة تزداد في الحقول التي يتم تسميدها بالأسمدة البلدية، أو القريبة من مداخل القرى، يبدء حفار القطن هجماته على المحصول في كافة الحقول بمجرد وضع البذور في التربة.
برنامج الوقاية والمكافحة
وأوضحت لجنة المبيدات، بغض الإرشادات الفنية التي تساعد المزارع في التخلص من حفار القطن، منوها بضرورة يستخدم فيها المبيد المقرر كـ”طعم سام”، و طريقة تحضير طُعم حفار القطن السام كم يلي:
1. 15 كجم “جريش ذرة أو سرس بلدي”.
2- 20 لتر ماء.
3. المبيد المستخدم
وتنفذ معاملات الري في الصباح، وعند غروب الشمس يتم وضع الخليط “الطعم السام” سرسبة بين الخطوط، للقضاء على تلك الآفة، التي تنشط في هذا التوقيت.