الفرق بين الأنسجة والفسائل في زراعة نخيل البلح؟
خاص : الأرضأولا: شتلات النخيل - أنسجة
1- النخلة المنزرعة تكون مطابقة تماما للأم الأصلية
2- قلة الفاقد أو التالف من الأشجار، ونسبة النجاح تصل إلى نحو 100 %
اقرأ أيضاً
- اكتشاف 222 نخلة مصابة بسوسة النخيل الحمراء بقنا
- أنسب موعد لتلقيح النخيل، وما هي أفضل طرق التلقيح؟
- اهم التوصيات لمزارعي النخيل خلال الفترة الحالية
- استشاري زراعي يقدم توصيات مهمة لزراعة أرض رملية لأول مرة
- «ضد الغلاء» تحذر من كارثة تضرب نخيل الواحات والوادى الجديد.. تفاصيل صادمة
- إندونيسيا تعلق تصدير زيت النخيل استعدادًا لـ«رمضان»
- تراجع مخزونات زيت النخيل الماليزي لأدنى مستوى خلال 5 أشهر
- الوادى الجديد تفتتح مشروع وقف النخيل على مساحة 200 فدان بالطاقة الشمسية
- 28.5% إنخفاضًا في صادرات منتجات زيت النخيل الماليزي خلال يناير
- تعرف على أهمية التسميد بالكمبوست في القضاء على آفات أشجار النخيل
- إندونيسيا وماليزيا تتفقان على محاربة التمييز ضد زيت النخيل
- المركزي للنخيل ينظم يوما حقليا بالواحات البحرية لشرح طرق معالجة سوسة النخيل
3- توافر الشتلات على مدار العام من معامل الأنسجة
4- غزارة إنتاج الفسائل النسيجية
5- سهولة نقل الشتلات من مكان إلى آخر، نظرا لصغر حجمها وقلة وزنها.
6- الشتلات الناتجة عن زراعات الأنسجة تكون خالية تماما من الحشرات والأمراض.
7- لا تحتاج شتلات الأنسجة إلى كميات كبيرة من المياه، وذلك لاحتوائها على كمية كبيرة من الجذور، بخلاف الفسائل التقليدية.
ثانيا: الفسائل المخلوعة من جورة الأم
1.نسبة تعرضها للأمراض كبيرة مقارنة بالأنسجة
2.نسبه النجاح في الحقل أقل من النسيجىة