«الزراعة» تعلن عودة الدورة الزراعية بداية من موسم القمح المقبل
محمود موسىوجه السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، قيادات الوزارة ومديري مديريات الزراعة في المحافظات بضرورة تدقيق الحصر الفعلى للمساحات المنزرعة بالمحاصيل حتى يصل دعم الاسمدة لمستحقيه.
وأكد «القصير»، فى بيان اليوم، أن أي تعديات على الأراضي الزراعية تؤدي إلى حذف حيازة المتعدي بالكامل من السماد المدعوم وكذلك حذف اى أراضي دخلت الحيز العمراني أو تم تغيير نشاطها مضيفا أن صرف الاسمدة يكون على زراعات فعلية على أرض الواقع، موجها بتكثيف لجان التفتيش والمتابعة لمراجعه ذلك.
سد الفجوة الغذائية وتقليل فاتورة الاستيراد
وأشار الوزير، إلى أن أى تهاون سوف يتم محاسبة المقصرين عنه مع تحمل المتسبب الفرق بين السماد المدعوم والسوق الحرة وزير الزراعة وجه كذلك بالمتابعة المبكرة لخطة توزيع التقاوى حسب الخريطة الصنفية وذلك قبل موسم الزراعة بوقت كاف والاتفاق مع كل الجهات المسوقة للترتيب لذلك خاصة بعد توفير كل الدعم للتوسع في زيادة انتاج التقاوى الجيدة المعتمدة وزيادة نسبة التغطية منها لضمان تحقيق أعلى انتاجية تسهم في سد الفجوة الغذائية وتقليل فاتورة الاستيراد مع تحقيق ربحية للمزارعين.
التطبيق على محصول القمح من الموسم القادم
اقرأ أيضاً
- «الصحة» تعلن التقرير اليومي لـ«100 يوم صحة»: تقديم 448.6 ألف خدمة طبية
- الحكومة: توقيع 4 وثائق تعاون مع الوكالة الصينية لتوريد معدات لصالح وزارة النقل
- تفاصيل حركة الصادرات والواردات بموانئ البحر الأحمر ودمياط
- تعرف على سبب ثبات سعر العلف عند 20 الف جنيه رغم الافراجات
- «الطيران المدني»: ارتفاع ملحوظ فى أعداد الركاب والرحلات بالمطارات
- «المواد الغذائية» تزف بشرى سارة بشأن أسعار السلع خلال الفترة المقبلة
- رئيس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء بسبب الموجة الحارة وزيادة الاستهلاك
- تعرف على أبرز الأخطاء الشائعة لـ«مكافحة الحشائش» وآثارها على المحصول
- رئيس الوزراء: طائرات منخفضة التكاليف لزيادة أعداد السائحين الوافدين
- رئيس الوزراء يوجه باستغلال المباني الحكومية بعد إخلائها في زيادة الغرف الفندقية
- إزالة 82 حالة تعدي علي أراضي الدولة فى الدقهلية
- «التموين»: التعاقد علي استيراد 165 ألف طن سكر
وفي ذات السياق شدد «القصير»، على البدء في تطبيق الدورة الزراعية على محصول القمح اعتبارا من الموسم القادم وكذلك المحاصيل الاستراتيجية لزيادة مساحتها خاصة بعد تفعيل منظومة الزراعة التعاقدية التي تضمن للمزارعين تسويق المحصول باسعار مجزية تشجعهم على التوسع في زراعة المحاصيل الهامة التي تستهدفها الدولة كأحد اهم محاور الأمن الغذائي.