حكاية ترعة.. 10 معلومات عن ترعة المحمودية
أسامه أحمد عطاتعتبر ترعة المحمودية واحدة من أشهر الترع المصرية، خاصة لأهالي محافظتي البحيرة والإسكندرية لقيمتها التجارية والزراعية فى تسهيل مسيرة المراكب المائية من النيل إلى ميناء الإسكندرية، ما جعلها أشهر ممر مائى فرعى من نهر النيل على مستوى الجمهورية.
ويقدم موقع «الأرض»، لمتابعيه خدمة جديدة للتعريف بأهم وأشهر المجاري المائية المصرية تحت عنوان «حكاية ترعة».
ونستعرض أبرز المعلومات عن الترع باعتبارها من أهم المجاري المائية ذات المنافع الإقتصادية المتعددة.
اقرأ أيضاً
- تعرف على المعاملات الزراعية لزهرة البانسية
- مصر تستعد لنقلة نوعية في الاستزراع السمكي وبناء وإصلاح السفن والوحدات البحرية
- «الإسكان» تعلن الموقف التنفيذي لوحدات «سكن لكل المصريين» بأكتوبر الجديدة وموعد التسليم
- فوائد صحية مذهلة لـ«زيت الزيتون».. أبرزها حماية الكبد من الأمراض
- توصيات «مناخ الزراعة» للتعامل مع المحاصيل بعد انتهاء الكتلة الحارة.. ويحذر من السيول
- تحرير محاضر للمخابز المخالفة في أسيوط.. تعرف على التفاصيل
- «حراسة المنشأت ونقل الأموال» ترفع مذكرة بمقترحات الحد الأدنى للأجور
- «الزراعة» تشارك في دورة «مرصد الصحراء والساحل»: نقطة إلتقاء للشعوب الافريقية
- أول رد حكومي على تجارب زراعة البن فى مصر
- «ضد الغلاء» تدعم مقاطعة الأسماك.. وتدعو إلى إنهائها في هذا التوقيت
- انطلاق فاعليات المؤتمر الدولى الثانى لدعم صناعة الدواجن في الغردقة
- تعرف على تفاصيل وثيقة السياسة الضريبية لمصر حتى 2030
10 معلومات عن ترعة المحمودية، وهي:
1- سُمّيت ترعة المحمودية نسبة إلى السلطان محمود الثاني سلطان الآستانة.
2- بدء الحفر في عهد محمد علي لتكون ممرًا مائيًا للمراكب التجارية بين الإسكندرية ونهر النيل.
3- شهدت مراحل اكتشافها احتفالات بالطبل والمزمار بكل منطقة في مسارالترعة.
4- أمر محمد علي كشافين البحيرة بجمع الأنفار وتجهيز العمال والآلات اللازمة للحفر.
5- تعتبر الترعة ممرا مائيا فرعيا من نهر النيل يخترق محافظة البحيرة ومدينة الإسكندرية .
6- الترعة طولها حوالي 70 كم، تبدأ من نهر النيل ينتهي في البحر الأبيض المتوسط.
7- خصص لكل إقليم تمر به الترعة له حصة من الأقصاب ليحفرها, فإذا انتهى من الحفر يساعد الإقليم المجاور.
8- أثناء الحفر ظهر ببعض الأماكن مساكن مطمورة وقيعان وحمامات معقودة وظروف داخلها قطع نحاس كفرية قديمة.
9- في إبريل 1819 توقف العمل بسبب انتشار مرض الطاعون وعاد الناس لبلادهم. وكان كل من يموت يدفن في مكانه لكثرة الموتى.
10- في يناير سنة 1820 افتتح شرمًا للترعة بالإسكندرية على البحر.