التسميد الأرضي بروافع المناعة هو الحل .. بوتاسيوم + فوسفور + فولفيك أسيد
6 أيام مناخية سلبية تهدد عرش الموالح والمانجو والزيتون


حذر خبراء زراعة مصريون من تأثيرات سلبية محتملة خلال الأيام الستة المقبلة، على التزهير المبكر الذي فاجأ مزارع الموالح والمانجو والزيتون هذا الموسم (قبل بداية فبراير).
وقال الخبراء الذين تحدثوا إلى موقع وبرنامج "الأرض"، إنه وفقا لتقارير مراكز الأرصاد ومعلومات التنبؤات المناخية، سواء في مركز البحوث الزراعية، أو هيئة الأرصاد الجوية، توصف الأيام الستة المقبلة (من الجمعة إلى الأربعاء)، موجات باردة مصحوبة برياح شمالية غربية، قد تحمل أتربة، ومن المحتمل أن تصاحبها أمطار أيضا في مناطق متفرقة. خاصة مناطق زراعة المانجو والموالح والزيتون.
اقرأ أيضاً
افتتاح معرض «أهلاً رمضان» بمدينة النوبارية بالبحيرة
وزير التموين يقرر مدّ معارض أهلاً رمضان أسبوعًا إضافيًا
الخيار المغربي.. الأرخص في أوروبا لكنه يحافظ على مكانته التنافسية
في يومه الثاني.. إقبال كثيف من المواطنين على المعرض الرئيسي «أهلًا رمضان» بالعمرانية
مياه الشرب بالجيزة: قطع المياه 12 ساعة عن منشآة القناطر والاخصاص بعد غد
قطع المياه 8 ساعات عن بعض مناطق الجيزة فى هذا الموعد
تدريب عملى على تقليم أشجار الزيتون بمشاركة فلسطينية
سوق القمح الكندي تحت الضغط.. تعريفات جمركية ومنافسة عالمية شرسة
دعم مزارعو وسط سيناء بـ5 آلاف شتلة زيتون.. تعرف على التفاصيل
أسعار زيت عباد الشمس تنمو ببطء وسط تقلبات الأسواق العالمية
شيلي.. 90 عاما من ريادة تصدير الفاكهة ومواجهة تحديات المستقبل
وفد أوغندي يزور محطة البحوث الزراعية في بسخا
ونصح الخبراء بضرورة التدخل تغذويا لرفع مناعة جميع النباتات، سواء محاصيل خضر أو فواكه، أو محاصيل حقلية مثل البصل والثوم والفول البلدي والبنجر، فيما لا يُنصَح بالتدخل لتسميد القمح أو الشعير أرضيا، وذلك لعدم ريهما- خشية الرقاد بفعل الرياح المتوقع شدتها وزيادة سرعتها خلال النوة المنتظر دخولها صباح الجمعة 22 فبراير.
وتتركز نصائح الخبراء حول تسميد مركبات الطاقة، مثل: المونو بوتاسيوم فوسفور MKP، مع الفولفيك أسيد، "حيث لا يُسمح بالرش، مخافة الرياح واحتمالات سقوط الأمطار، وبالتالي عدم الاستفادة من رش مكسبات المناعة، مثل: الطحالب، الإسكوربيك، البرولين، الجلوتاميك، والجلايسين بيتايين.
وكانت "الأرض" قد نصحت في وقت سابق من الأسبوع الماضي بضرورة التدخل مبكرا برش روافع المناعة من الأحماض الأمينية والكربوكسيلية، وذلك لتسليح النباتات بالقوى الذاتية التي تعينها على تحمل الظروف المناخية غير المواتية، وبالتالي استمرارها في تخليق إنزيمات التمثيل الغذائي، وهرموناتها الطبيعية.