نقص البوتاسيوم والكالسيوم والفسفور أهم أسباب قلة عقد الثمار
عند اكتمال عملية تلقيح الأزهار، وبداية عملية عقد الثمار في معظم أشجار البساتين الحولية (المستدامة الخضرة والمتساقطة) يلاحظ في بعض الحالات قلة الثمار العاقدة بالرغم من الكميات الهائلة جدا من الأزهار المتكونة على أشجار الفاكهة، وأهمها الخوخ.
ومن أهم الأسباب المحتملة لحدوث هذه الحالة، أن الصنف المزروع قد يكون غير خصب ذاتيا بمعنى أن (الأزهار المذكرة على الشجرة لا تستطيع أن تلقح الأزهار المؤنثة على الشجرة ذاتها) لذلك يجب توفير صنف أخر ملقح له لكي يصبح بمثابة ملقحات للصنف الرئيسي وهذه الحالة تحدث على الأغلب في بساتين التفاح والكمثرى والأجاص والكرز إضافة إلى الخوخ .
أيضا من الأسباب قد تكون الظروف البيئية غير ملائمة للتلقيح أو الإخصاب خلال فترة التزهير حيث أن التلقيح يتم بواسطة الحشرات، لذا فان تساقط الأمطار بغزارة وهبوب الرياح القوية وارتفاع الرطوبة النسبية وانخفاض معدل درجات الحرارة خلال فترة التزهير يعيق من نشاط وطيران الحشرات.
كما أن الحالة الغذائية تلعب دورا كبيرا في قلة عقد الثمار، حيث تبين في أدلة عديدة بان الحالة الغذائية في الشجرة قبل وخلال وبعد فترة التزهير تلعب دورا أساسيا في تحديد مقدار العقد ومقدار الثمار التي تصل إلى مرحلة اكتمال النمو حيث أن الأشجار المسنة والضعيفة النمو أو المصابة أو النامية في الترب الضعيفة المهملة يكون لقاحها ضعيفا، كما أن نقص النيتروجين في التربة يسبب تساقط الأزهار بكميات كبيرة.
وهنا ينصح، بتكثيف التسميد بنترات الكالسيوم، وسلفات البوتاسيوم، والأسمدة الفوسفاتية التي يدخل فيها عنصر الفوسفور، لتوقية أعناق الأزهار، ورفع خصوبة حبوب اللقاح، ونشيط عقد الأزهار.
ومن أهم الأسباب المحتملة لحدوث هذه الحالة، أن الصنف المزروع قد يكون غير خصب ذاتيا بمعنى أن (الأزهار المذكرة على الشجرة لا تستطيع أن تلقح الأزهار المؤنثة على الشجرة ذاتها) لذلك يجب توفير صنف أخر ملقح له لكي يصبح بمثابة ملقحات للصنف الرئيسي وهذه الحالة تحدث على الأغلب في بساتين التفاح والكمثرى والأجاص والكرز إضافة إلى الخوخ .
أيضا من الأسباب قد تكون الظروف البيئية غير ملائمة للتلقيح أو الإخصاب خلال فترة التزهير حيث أن التلقيح يتم بواسطة الحشرات، لذا فان تساقط الأمطار بغزارة وهبوب الرياح القوية وارتفاع الرطوبة النسبية وانخفاض معدل درجات الحرارة خلال فترة التزهير يعيق من نشاط وطيران الحشرات.
كما أن الحالة الغذائية تلعب دورا كبيرا في قلة عقد الثمار، حيث تبين في أدلة عديدة بان الحالة الغذائية في الشجرة قبل وخلال وبعد فترة التزهير تلعب دورا أساسيا في تحديد مقدار العقد ومقدار الثمار التي تصل إلى مرحلة اكتمال النمو حيث أن الأشجار المسنة والضعيفة النمو أو المصابة أو النامية في الترب الضعيفة المهملة يكون لقاحها ضعيفا، كما أن نقص النيتروجين في التربة يسبب تساقط الأزهار بكميات كبيرة.
وهنا ينصح، بتكثيف التسميد بنترات الكالسيوم، وسلفات البوتاسيوم، والأسمدة الفوسفاتية التي يدخل فيها عنصر الفوسفور، لتوقية أعناق الأزهار، ورفع خصوبة حبوب اللقاح، ونشيط عقد الأزهار.
صيف مشتعل وأطباء بيطريون لا يتركون الميدان
صناعة التقاوي السلاح الخفي في معركة الغذاء
«الزراعة»: نباتات الزينة تنقذ المناخ وتحسن جودة الهواء
القطن المصري يتلون طبيعيًا ويشعل ثورة عالمية
