أبرز معاملات تسميد القطن ومشاكل الزراعة المتأخرة
جهاد نادرقال الدكتور وليد يحيى وكيل صندوق تحسين الأقطان، ورئيس بحوث تربية القطن، بمركز بحوث القطن، أن معاملات تسميد القطن تعد واحدة من أهم المعاملات التي يتوجب على المزارعين الإلمام بها، والتعامل معها بشيء من الحذر، وذلك للحصول على أفضل انتاج وأعلى جودة.
أهم التوصيات اللازمة
وأوضح يحيى خلال تصريحاته على قناة مصر الزراعية، أن هناك عددًا من القواعد التي يتوجب الالتزام بها، وتتلخص فى الاتى:
اقرأ أيضاً
- تحديد سعر ضمان لتوريد القطن طويل ومتوسط التيلة لهذا العام.. الزراعة في أسبوع
- مجلس الوزراء يحدد سعر ضمان لتوريد القطن لهذا العام
- أعراض إصابة الذرة الشامية بدودة ورق القطن وطرق الوقاية
- «الزراعة» توضح أخطر آفات «القطن».. وطرق المكافحة
- العنكبوت الاحمر على القطن.. أعراضه وافضل برنامج لمكافحته
- «الزراعة»: 5 علامات تدل على إصابة «القطن» بـ«المن».. تعرف عليها
- أهم العمليات الفنية لمحصول القطن خلال ابريل
- «بحوث القطن» يوضح 6 معايير لإعداد الأرض للزراعة وزيادة الإنتاج
- ننفرد بخريطة زراعة أصناف القطن بالمحافظات لعام 2023
- الزراعة تحظر زراعة القطن الأمريكى وتهدد بعقوبات قانونيه
- الذبابة البيضاء بالقطن.. أعراضها وكيفية مكافحتها
- تعاون «مصري - أوزبكي» لتطوير زراعة القطن وبنجر السكر
- الاهتمام بتنفيذ معاملات الري وعدم تجاوز المقننات المائية المقررة.
- خربشة التربة بشكل صحيح للتخلص من التربس والحشرات الضارة .
- تكتيم التربة حول الجور لتدفئة النباتات.
- تنفيذ عمليات الخف بعد ظهور الورقة الثانية الحقيقية.
- الاكتفاء بنباتين فقط داخل كل جورة .
- تنفيذ الجرعة الأولى من معاملات التسميد الآزوتي.
- إتمام رية المحاياة بعد مرور 21 يومًا على أقصى تقدير.
- تنفيذ الرية التالية بعدها بـ20 يوم .
شدد رئيس بحوث تربية القطن ، على ضرورة الالتزام بتنفيذ جرعة التسميد الآزوتي طبقًا للمقننات الموصى بها، وعدم تجاوزها بأي حال من الأحوال، لافتا إلى المشاكل الناجمة عن الإفراط في تنفيذ معاملات تسميد القطن، وتجاوز المقننات الآزوتية الموصى بها، لانه بذلك يحدث زيادة بالمجموع الخضري على حساب المجموع الثمري وعملية الإثمار والتزهير.
مشاكل الزراعات المتأخرة
اكد يحيى خلال حديثه على خطورة الزراعات المتأخرة، والتي تحرم النباتات من الحصول على الاحتياجات الحرارية اللازمة، ما يؤدي للإخلال بالتوزان المفروض بين النمو “الخضري والثمري”، وينعكس بالسلب على حجم الحصاد والإنتاجية المتوقعة.